يا سيدة المطر
صلّي لأجلنا
نحن الشاردين على
ظهور الخيل ،
الآن في ساعة موتنا
نحن الخطاة
على طريق القفر حيث
يستعير
الحزن اسراره
الآن هنا ازرق
دمع يدي
و الذكريات منك على
جدار الحزن
حولي ، يختال دمعي
وتميع ذكرياتي
هلاما بين أناملك
فأسير أسيرا
إلى المنتهى بين يديك
الليل اسود في
عيني و الماء لا يروي
ونجمي يرتدي
لون الحداد
أنا الذي
تجاهلتني تفاصيلي
وأحرقتني فوق أضلاعي
من أين ابد يا
ترى لأحكي و الدهر فات
مني وهل تنفع الذكرى
معي
بعد الممات
الذي سوف يذكرني ، فلتقي
علي رداءك ،
ولتدعي قطرات نهديك
تروي هذا
القبر ، فهذا القبر قبري
أنا الجندي في
ساحة المعركة .
شكرا.
سيدي ...
ردحذفمحاولتك الشعرية ناجحة ...
القصيدة رائعة ...
مؤثرة و موجعة ...
ختمت قرائتها ... بعيون دامعة ...
تشكري اختي الكريمة ، واعتذر ان سببت لك هذا الحزن . اسف
حذفلا داعي للاسف أخي
ردحذفالسلام عليكم : أبدعت يا نيسان سقى الله عمرك وجعل أيامك نضرى كايام نيسان ... أ . أريس
ردحذف